سيطرت الجهود الدبلوماسية على التطورات في إقليم ناغورني قره باغ، وشهدت عاصمتا جمهورية أذربيجان وأرمينيا زيارات عديدة، في وقت يواصل فيه السكان الأرمن في الإقليم التدفق نحو الأراضي الأرمينية بعد أيام من استعادة أذربيجان السيادة على الإقليم إثر عملية عسكرية خاطفة.