وفي كلمته، لفت آیة الخامنئي إلى إرادة الغربيّين عزلَ إيران في العالم، التي أعطت نتائج معاكسة وأدّت إلى تقوية إيران علاقتها بآسيا بصورة كلية مع سعيها إلى تقوية العلاقات مع أمريكا اللاتينيّة وأفريقيا. كما شدّد سماحته على أن إيران لا تشارك في حرب أوكرانيا الدائرة خدمةً لمصالح أمريكا ومصانع الأسلحة الخاصّة بها، مشيداً في الوقت نفسه بصمود الشعب الإيراني أمام مؤامرات الأعداء وكون بنيته بنيةً قويّة.