تشهد مدينة إسطنبول في السنوات الثلاث الأخيرة موجة هجرة عكسية إلى الداخل التركي، بعد أن كانت تستقبل على مدى عقود طويلة أعدادا كبيرة من الأتراك والأجانب؛ لكثرة فرص العمل ومقومات الحياة والنهضة الصناعية، فضلا عن طبيعتها ومناخها الملائم ومكانتها التاريخية في البلاد.