قال مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية "على باقري كني": ليعلم أعداء الشعب الإيراني، بأن الجمهورية الإسلامية التي استطاعت أن تحطم سياسة "الضغوط القصوى الأمريكية"، وترغم قادة البيت الأبيض على الاعتراف بهذه الهزيمة النكراء، سوف لن تسمح للصهاينة بتمرير مخطط الـ "ايرانوفوبيا" ومحاولاتهم لإضفاء "الشرعية" على معاداة إيران عبر إثارة "الفوضى القصوى" في العالم.