کتب نافالني متسائلا: من كان يتصور أن يكون أول ما سأقاضي بسببه من يسجنوني هو القرآن؟". ونافالني تعرّض لانتقادات في وقت مبكر من حياته السياسية، لإدلائه بتعليقات ساخرة ذات طابع قومي، من المهاجرين في روسيا القادمين من البلدان ذات الأغلبية المسلمة في آسيا الوسطى.