مصادر أكدت لبوليتيكو أنّ المسؤولين الأميركيين يعملون منذ أسابيع خلف الكواليس، وتوسطوا في محادثات بين "إسرائيل" ومصر، للتوصل إلى اتفاق من شأنه أن يجعل المنظمة الأوروبية مسؤولة عن معبر رفح.
في اليوم الـ215 من عدوانه على غزة، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته في رفح جنوب القطاع بعد السيطرة على معبر رفح ، موقعا شهداء وجرحى، في حين قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث ان "أوامر الإخلاء الإسرائيلية في رفح والعملية البرية سيؤديان إلى مزيد من الموت والتهجير".